مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماه
مرحبا بك معنا و نتمنى أن تكون من أعضاء منتدانا
و تساهم معنا ليستفيد الجميع ، و شكرا لك


مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماه
مرحبا بك معنا و نتمنى أن تكون من أعضاء منتدانا
و تساهم معنا ليستفيد الجميع ، و شكرا لك

مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماهدخول

القانون المصرى

محمد جمعه موسى للمحاماه *جمهوريه مصر العربيه - محافظه البحيره - رشيد *01005599621- 002-01227080958-002

descriptionحصرىالنيابة تطالب بإعدام المتهم بقتل هبة ونادين

more_horiz
النيابة تطالب بإعدام المتهم بقتل هبة ونادين S1200914214716


أرجأت
محكمة جنايات الجيزة اليوم السبت برئاسة المستشار مصطفى حسن عبد الله نظر
محاكمة محمود سيد عبد الحفيظ ـ 19 عاما- حداد، المتهم بقتل هبة العقاد
ابنة الفنانة المغربية ليلى غفران وصديقتها نادين خالد جمال الدين، بحى
الندى بمدينة الشيخ زايد أواخر شهر نوفمبر الماضى، لجلسة غد الأحد، وذلك
لاستكمال سماع المرافعات، مع التصريح للدفاع عن المتهم باستخراج صورة
رسمية من مرافعة النيابة والاطلاع.

وقبلت المحكمة الطعن بالتزوير
الذى تقدم به دفاع المتهم على محضر المعاينة التصويرية التى تظهر تمثيل
المتهم لجريمته، وقررت ضمه إلى ملف الدعوى، مع السير فى إجراءات الدعوى.

وطالبت
النيابة العامة فى مرافعتها بتطبيق عقوبة الإعدام شنقا بحق المتهم، مشيرة
إلى أنه ارتكب جريمة القتل بحق الضحيتين نادين وهبة بركنيها المادى
والمعنوى من غير سبق إصرار أو ترصد، مقترنة بالسرقة. مشيرة إلى أن المتهم
ليس عاطلا أو عاجزا عن كسب قوته حتى يقوم بارتكاب جريمته، حيث إنه يتمكن
من حرفة توفر له الكسب الحلال، إلا أنه أبى أن يرضى بما قسمه الله له،
وصور له شيطانه ورفاق السوء من حوله الكسب الحرام، ليتحول إلى نهم بجمع
المال بأية وسيلة.

وسردت النيابة وقائع القضية، مشيرة إلى أن
المتهم بعد أن اشترى سكينا يعينه على ارتكاب جريمته صار يجوب شوارع مدينة
الشيخ زايد بحثا عن بيت يحصد منه غنيمته الحرام، حتى وجد ضالته فى ذلك
البيت بحى الندى، وتسلق إليه متسللا، وتحرك لداخل البيت ودله شيطانه
للوقوف خلف ستائر البيت حتى خلدت الضحيتين للنوم، وبدأ يبحث عما يسرقه إلى
أن وجد مبلغا من المال المتمثل فى الأربعمائة جنيه، إلا أن ذلك المبلغ لم
يكن كافيا له.

وأضافت: أن المتهم توجه نحو الضحية نادين وسرق
هاتفها المحمول، فشاءت الأقدار أن تشعر به وتستيقظ، فحدث العراك الذى
انتهى بقيامه بذبحها من الوريد إلى الوريد وتوجيه عدة طعنات قاتلة لها ولم
يتركها إلا جثة هامدة، وخرج من غرفتها ليكرر جريمته مع الضحية الثانية هبة
العقاد التى استيقظت على صوت العراك بينه وبين نادين، مشيرة إلى أن أقوال
الشهود وأدلة الثبوت من تقارير فنية وغيرها أثبتت بما لا يدع مجالا للشك
أن المتهم ارتكب جريمته.

descriptionحصرىرد: النيابة تطالب بإعدام المتهم بقتل هبة ونادين

more_horiz
قررت
محكمة جنايات القاهرة أمس إحالة أوراق محمود سيد عبدالحفيظ عيساوى «٢٠
سنة» حداد، المتهم بقتل «هبة العقاد» ابنة المطربة ليلى غفران وصديقتها
«نادين خالد جمال الدين» داخل شقة الأخيرة بحى الندى إلى فضيلة المفتى،
وحددت جلسة ١٧ يونيو للنطق بالحكم،

وعقب صدور القرار تعالت صرخات
أهالى المتهم، الذين حضروا وجلسوا فى الصفوف الأخيرة بالقاعة، بينما ظهرت
علامات الفرحة على وجوه والدى الضحايا، وتساقطت الدموع من عين شقيقة
الضحية «هبة»، التى حضرت لأول مرة لسماع منطوق الحكم..

وظل المتهم يردد داخل قفص الاتهام: «والله العظيم مظلوم.. والقضية ملفقة».

بدأت
الجلسة فى الحادية عشرة صباحا، برئاسة المستشار مصطفى حسن عبد الله،
وعضوية المستشارين أحمد المليجى، وأنور رضوان، ونظرت المحكمة أكثر من ١٠
قضايا مخدرات قبل رفع الجلسة للمداولة، والنطق بالحكم.

وفى الثانية
عشرة ظهرا حضر المتهم وسط حراسة أمنية مشددة بإشراف العميد طارق الحسينى،
رئيس حرس المحكمة، والرائد ياسر زعتر، ضابط الحرس، وتم إيداع المتهم قفص
الاتهام بين باقى المتهمين، بعدها سمحت المحكمة بدخول كاميرات التصوير
والفضائيات، بعدما منعت دخولها فى ٨ جلسات ماضية،

وعندما بدأت
عدسات المصورين تلاحق المتهم بدأت تظهر عليه علامات الغضب، ولاحظ حرس
المحكمة ذلك، فأدخلوا أحد أمناء الشرطة حتى يمنع تصويره، ولكن المتهم ظل
يراقب ما يحدث، ويشكوا لأمين الشرطة من التصوير، فتدخل ضابط الحرس، وحاول
تهدئته.

وحضرت شقيقة الضحية «هبة العقاد» بصحبة والدها لأول مرة،
كما حضر مراد أبو العينين، زوج المطربة ليلى غفران، ووالد الضحية «نادين»
بصحبة زوجته وابنته الصغرى، وجلسوا فى الصفوف الأمامية بالقاعة بعيدا عن
أسرة المتهم، التى جلست فى الصفوف الأخيرة، وتمت إحاطة الأسرتين بواسطة
الحرس لمنع اقترابهم من بعضهم، واشتباكهم بعد النطق بالحكم.

وفى
الواحدة ظهراً خرج القاضى من غرفة المداولة، ونادى حاجب المحكمة على أسماء
المتهمين فى القضايا التى نظرتها المحكمة، وصدرت معظمها بالبراءة لصالح
متهمين فى قضايا مخدرات، وقبل أن ينادى حاجب المحكمة على اسم المتهم
«عيساوى» كان القاضى بدأ فى تلاوة الحكم، وقال «بإجماع الآراء قررت
المحكمة إحالة أوراق المتهم إلى فضيلة المفتى وتحديد جلسة ١٧ يونيو المقبل
للنطق بالحكم ورفعت الجلسة».

لحظات وانطلقت صرخات مدوية من نهاية
القاعة، أطلقتها والدة المتهم، وظلت تردد: «ابنى برىء.. حسبى الله ونعم
الوكيل».. بينما أصيب والده بحالة هيستيرية، وإغماءة، وتعالت الصرخات
بشدة، أنهاها الرائد ياسر زعتر، ضابط الحرس، باصطحاب أسرة المتهم إلى خارج
المحكمة، لنقل الأب إلى المستشفى، واستوقف سيارة «تاكسى» لتوصيله.

وأصيب
المتهم بحالة ذهول داخل قفص الاتهام وتوقف عن الكلام والحديث لمدة ١٠
دقائق وهو يدخن بشراهة، وتدافعت وسائل الإعلام وكاميرات التصوير على قفص
الاتهام لتصوير المتهم، الذى ظل فى حالة ذهول، حتى بدأ حديثه بقوله:
«والله العظيم برىء.. والقضية ملفقة، وأنا لم أذهب إلى الشيخ زايد من
قبل»..

وأضاف المتهم قائلا وهو يصرخ: «القضية ملفقة وقلت الحقيقة
لوكيل النيابة.. لكنهم عذبونى وكانت إيدى هتتقطع علشان أعترف»، وأنهى
المتهم حديثه قبل عودته إلى محبسه: «والله العظيم لما أطلع واخد براءة فى
النقض لآخد حقى منهم».

وظلت أسرة الضحية هبة داخل القاعة وحولها
حرس المحكمة، الذى منع اقتراب أى أحد منهم، وتساقطت الدموع من عين شقيقة
الضحية، بينما جلس الأب متكئا على عصا خشبية، وقال إنه سوف يبدأ الآن فى
تلقى العزاء، وإنه ينتظر إعدام المتهم الذى قتل ابنته وصديقتها، والذى يجب
أن يشنق، ويموت مثلهم.

وقال خالد جمال الدين، والد الضحية «نادين»:
الحمد لله على كل شىء.. وقرار المحكمة اليوم تحقيق للعدالة، رغم أننى
أعتبر «الإعدام» نفسه حكما مخففا لصالح المتهم، لأنه يجب أن يقتل مرة
واثنتين وثلاث على قتل ابنتى نادين وصديقتها هبة».. بينما قال مراد أبو
العينين، زوج المطربة ليلى غفران: «القرار تحقيق للعدالة.. ويؤكد أن مصر
لسه بخير».

وقال أحمد جمعة، محامى المتهم، الذى لم يحضر الجلسة
واكتفى بجلوسه داخل غرفة المحامين بالمحكمة: «فوجئت بقرار المحكمة ولكنى
أنتظر حيثيات الحكم فى الجلسة القادمة لتقديم طعن عليها أمام محكمة النقض
لإعادة محاكمة المتهم.. لأننى أثق فى براءته ومازلت أمتلك أدلة البراءة».

ووسط
حضور إعلامى مكثف، تدافعت كاميرات التصوير خلف المتهم أثناء اقتياده إلى
سيارة الترحيلات، والتى أدت إلى إحداث حالة من الفوضى داخل المحكمة،
وتوقفت حركة المرور بالشارع لعدة دقائق أثناء وقوف سيارة الترحيلات فى
انتظار المتهم، وبعد انطلاق السيارة عادت حركة السير إلى طبيعتها.

كانت
المحكمة حجزت القضية للحكم فى جلسة أمس، بعد نظرها فى ٨ جلسات ماضية،
وترجع تفاصيل القضية عندما وقعت الجريمة فى ٢٦ نوفمبر الماضى وتم العثور
على جثتى الضحيتين وبعد ٦ أيام ألقت أجهزة الأمن القبض على «عيساوى»
واستمرت التحقيقات معه لأكثر من شهرين، وأحيل المتهم فى يناير الماضى إلى
الجنايات بتهمة القتل العمد المقترن بالسرقة،

وبدأت أولى الجلسات
فى ٧ فبراير الماضى، وبعد ٨ جلسات شهدت العديد من المفاجآت بينها عرض «سى.
دى» عن المعاينة التصويرية للجريمة، قدمه محامى المتهم ووصفه بأنه يحمل
«أدلة البراءة» بعد أن شكك فى «سى دى» المعاينة التصويرية، الذى قدمته
النيابة العامة للمحكمة، بالإضافة إلى تقرير من شركة موبينيل، الذى أثبت
أن المتهم أجرى ٥ مكالمات من الشيخ زايد.

واستمعت المحكمة إلى ٥
شهود إثبات فى القضية بينهم العميد جمال عبد البارى، رئيس مباحث أكتوبر،
الذى أكد فى أقواله أن المتهم اعترف له بتفاصيل جريمته دون أن يطلب منه
أحد ذلك، وأنه لم يتم تعذيبه أو إكراهه..

وفى نهاية الجلسات
استمعت لمرافعة النيابة العامة، التى طالبت بإعدام المتهم، بينما طعن
الدفاع بالتزوير على إجراءات القبض على المتهم.








--------------------

النيابة تطالب بإعدام المتهم بقتل هبة ونادين 0

النيابة تطالب بإعدام المتهم بقتل هبة ونادين Idimjfvto1
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد