مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماه
مرحبا بك معنا و نتمنى أن تكون من أعضاء منتدانا
و تساهم معنا ليستفيد الجميع ، و شكرا لك


مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماه
مرحبا بك معنا و نتمنى أن تكون من أعضاء منتدانا
و تساهم معنا ليستفيد الجميع ، و شكرا لك

مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مكتب / محمد جمعه موسى للمحاماهدخول

القانون المصرى

محمد جمعه موسى للمحاماه *جمهوريه مصر العربيه - محافظه البحيره - رشيد *01005599621- 002-01227080958-002

descriptionدوله اليمن العربيه Emptyدوله اليمن العربيه

more_horiz
دوله اليمن العربيه World_ye



الموقع : تقع الجمهورية اليمنية في جنوب شبه الجزيرة العربية في
الجنوب الغربي من قارة آسيا. يحدها من الشمال المملكة العربية السعودية ،
ومن الجنوب البحر العربي وخليج عدن، ومن الشرق سلطنة عمان، ومن الغرب البحر
الأحمر.


الاسم
الرسمي: الجمهورية اليمنية .


مدينة
صنعاء : عاصمة الجمهورية اليمنية ويحتوي
التقسيم الإداري للجمهورية اليمنية على (20) محافظة بالإضافة إلى أمانة
العاصمة.





العلم الوطني: مستطيل الشكل، عرضه ثلثا طوله. يتكون من ثلاثة مستطيلات
متساوية الأبعاد بطول العلم، أعلاها اللون الأحمر، وأوسطها اللون الأبيض،
وثالثها اللون الأسود.




  • الأحمر: ويرمز إلى الثورة.


  • الأبيض: ويرمز إلى مبادئ الثورة ونقاءها.


  • الأسود: ويرمز إلى عهد الظلام والحكم الرجعي.

دوله اليمن العربيه Yemen_fag

النشيد الوطني : السلام
الجمهوري
:


الشعار الوطني:
يتمثل شعار الجمهورية اليمنية في نسر
يرمز إلى قوة الشعب وانطلاقة في أفق التحرر، باسطاً جناحية على العلم
الوطني، ومرتكزاً على قاعدة كتب عليها:الجمهورية اليمنية


دوله اليمن العربيه Image005


الدين واللغة: الإسلام
دين الدولة ، واللغة العربية هي اللغة الرسمية.

descriptionدوله اليمن العربيه Emptyرد: دوله اليمن العربيه

more_horiz


العملة الوطنية
: (
1
،
2
،
3
،
4
،
5
)
الريال
(متوسط سعر الصرف
200.22 ريال/
دولار لشهر
مارس 2009م).


التوقيت المحلي :
+3 ساعات عن توقيت جرينتش طوال أيام السنة.


الكهرباء : 220
فولت /250 هرتز.


مفتاح اليمن الدولي:
967+


منافذ الجمهورية اليمنية:

  • جـــواً: ( مطار
    صنعاء الدولي – مطار عدن الدولي – مطار تعز الدولي – مطار الحديدة الدولي –
    مطار المكلا الدولي– مطار سيئون الدولي
    ).

  • بـــراً: ( منفذ
    حرض – منفذ البقع – منفذ علبين – منفذ شحن – منفذ صرفيت – منفذ الوديعة

    ).

  • بـحـراً: ( ميناء عدن – ميناء المخاء –
    ميناء الحديدة – ميناء المكلا- ميناء نشطون
    ميناء قشن
    سيحوت- ميناء الضبة- ميناء بير علي – ميناء بلحاف- ميناء رضوم – ميناء ذباب
    – ميناء الخوخة – ميناء الصليف – ميناء رأس عيسى – ميناء الخوبة – ميناء
    اللحية – ميناء ميدي
    ).





نظام الحكم في الجمهورية اليمنية: جمهوري وديمقراطي، الشعب مالك السلطة ومصدرها ، يمارسها
بشكل مباشر عن طريق الاستفتاء والانتخابات العامة، كما يزاولها بطريقة غير
مباشرة عن طريق الهيئات التشريعية والتنفيذية والقضائية وعن طريق المجالس
المحلية المنتخبة والنظام السياسي في الجمهورية اليمنية يقوم على أساس
التعددية السياسية والحزبية، ويجري تداول السلطة والمشاركة فيها سلمياً عن
طريق الانتخابات العامة.




[b]رئيس
الجمهورية :
رئيس الجمهورية اليمنية هو رئيس الدولة، يتم انتخابه
مباشرة من قبل الشعب ضمن انتخابات تنافسية يشترك فيها عدد من المرشحين،
ويشترط لفوز رئيس الجمهورية حصوله على أغلبية أصوات الناخبين. والدورة
الرئاسية مدتها سبع سنوات تبدأ من تاريخ أدائه اليمين الدستورية ولا يجوز
تولي منصب رئيس الجمهورية من قبل شخص واحد أكثر من دورتين رئاسيتين.
[/b]



[b]السلطة المحلية: تمثل
السلطة المحلية شكلاً من أشكال الممارسة في الحكم في اليمن وتتحقق هذه
العملية
دوله اليمن العربيه Yemenmap_21 من خلال القواعد والنظم
الدستورية والقانونية والتي ترتكز على مبدأ اللامركزية الإدارية والمالية
وتوسيع فرص المشاركة في رسم السياسات ووضع الخطط والبرامج واتخاذ القرارات
ومشاركة المجتمع في اتخاذ القرارات المتعلقة بتسيير حياتهم اليومية وتطوير
مستوى معيشتهم وكذا الرقابة والأشراف على سير أداء الأجهزة التنفيذية في
مختلف المحافظات والمديريات وتُقسم الجمهورية اليمنية إدارياً في إطار نظام
السلطة المحلية إلى (21) محافظة، بما فيها
أمانة العاصمة ومحافظة ريمة التي استحدثت خلال عام 2004، وتقسّم المحافظات
إلى: (333) مديرية،يتفرّع عنها (2200) عزلة وحي، فضلاً عن (36986) قرية
و(91489) محلّة وحارة.كما يبلغ عدد الدوائر المحلية (5620) دائرة محلية (مركز إنتخابي).
[/b]


[b]السكـــان:
[/b][b]

بلغ عدد سكان الجمهورية
اليمنية وفقاً للنتائج النهائية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت
للعام 2004م (19.685.161) نسمة ووصل عدد سكان الجمهورية اليمنية إلى
20.901.082 نسمة تقديرات عام 2006م . وينمو السكان سنوياً بمعدل (3%) ويمثل
السكان الذكور(10.656.919)نسمة وبنسبة 50.99% من إجمالي السكان . كما يمثل
السكان الإناث
( 10.244.162) نسمة وبنسبة 49.01% من
إجمالي السكان
.


·معدل الوفيات بين الأطفال الرضع أقل
من سنة (77.20) طفل / ألف طفل.


·معدل الوفيات الخام 8.99 لكل ألف
مولود للعام 2004م.


·متوسط العمر المتوقع للحياة عند
الميلاد 61.08 سنة.


·متوسط عدد الأفراد في الأسرة الواحدة
7.14 ، ويصل متوسط عدد الأفراد في كل مسكن 6.9 أفراد.


التضاريس: دوله اليمن العربيه Airyemenتتميز
اليمن بتنوع مظاهر السطح ولذلك تم تقسيمها إلى خمسة أقاليم جغرافية رئيسية
هي:


إقليم السهل الساحلي: ويمتد
بشكل متقطع على طول السواحل اليمنية حيث تقطعه الجبال والهضاب التي تصل
مباشرة إلى مياه البحر في أكثر من مكان ولذلك فإن إقليم السهل الساحلي
لليمن يشتمل على السهول التاليةSadسهل تهامة-سهل تبن-أبين - سهل ميفعة
أحور-السهل الساحلي الشرقي ويقع ضمن محافظة المهرة ).


ويتميز إقليم السهل الساحلي
بمناخ حار طول السنة مع أمطار قليلة تتراوح بين50-100 ملم سنوياً إلا أنه
يعتبر إقليمًا زراعياً هاماً، وخاصة سهل تهامة وذلك ناشئ عن كثرة الأودية
التي تخترق هذا الإقليم وتصب فيها السيول الناشئة عن سقوط الأمطار على
المرتفعات الجبلية .


إقليم المرتفعات الجبلية: يمتد
هذا الإقليم من أقصى حدود اليمن شمالاً وحتى أقصى الجنوب وقد تعرض هذا
الإقليم لحركات تكتونية نجم عنها انكسارات رئيسية و ثانوية بعضها يوازي
البحر الأحمر وبعضها الآخر يوازي خليج عدن ونجم عنها هضاب قافزة حصرت بينها
أحواضاً جبلية تسمى قيعاناً أو حقولاً .


والإقليم غني بالأودية السطحية
التي تخددها إلى كتل ذات جوانب شديدة الانحدار وتستمر كجدار جبلي يطل على
سهل تهامة بجروف وسفوح شديدة الانحدار، وتعد جبال هذا الإقليم الأكثر
ارتفاعاً في شبه الجزيرة العربية حيث يتجاوز وسطي ارتفاعها 2000م، وتصعد
قممها لأكثر من 3500م، وتصل أعلى قمة فيها إلى 3666م في جبل النبي شعيب.


ويقع خط تقسيم المياه في هذه
الجبال حيث تنحدر المياه عبر عدد من الوديان شرقاً وغرباً وجنوباً ومن أهم
هذه الوديان: وادي مور – حرض- زبيد- سهام- ووادي رسيان وهذه تصب جميعها في
البحر الأحمر أما الوديان التي تصب في خليج عدن والبحر العربي فأهمها: وادي
تبن ووادي بناء ووادي حضرموت.


إقليم الأحواض الجبلية: يتمثل
هذا الإقليم في الأحواض والسهول الجبلية الموجودة في المرتفعات الجبلية
وأغلبها يقع في القسم الشرقي من خط تقسيم المياه الممتد من أقصى الشمال إلى
أقصى الجنوب وأهمها: قاع يريم ـ ذمارـ معبرـ وحوض صنعاءـ عمران ـ صعدة.


إقليم المناطق الهضبية: تقع إلى
الشرق والشمال من إقليم المرتفعات الجبلية وموازية لها لكنها تتسع أكثر
باتجاه الربع الخالي وتبدأ بالانخفاض التدريجي، وينحدر السطح نحو الشمال
والشرق انحداراً لطيفا،ً وتشكل معظم سطح هذا الإقليم من سطح صخري صحراوي
تمر فيه بعض الأودية وخاصة وادي حضرموت ووادي حريب.


إقليم الصحراء: وهو إقليم
رملي يكاد يخلو من الغطاء النباتي باستثناء مناطق مجاري مياه الأمطار التي
تسيل فيها بعد سقوطها على المناطق الجبلية المتاخمة للإقليم، ويتراوح
ارتفاع السطح هنا بين 500-1000 م فوق مستوى سطح البحر، وينحدر دون انقطاع
تضاريسي ملحوظ باتجاه الشمال الشرقي إلى قلب الربع الخالي.


والمناخ هنا قاسٍ يمتاز بحرارة
عالية والمدى الحراري الكبير والأمطار النادرة والرطوبة المنخفضة .


مجموعــة
الجــزر اليمنيــة:
تنتشر في المياه الإقليمية
في اليمن كثير من الجزر ولها تضاريسها ومناخها وبيئتها الخاصة أكثر هذه
الجزر تقع في البحر الأحمر من أهمها : جزيرة كمران وهي أكبر جزيرة مأهولة
في البحر الأحمر، وجزر أرخبيل حنيش، وجزيرة ميون وهي ذات موقع
استراتيجي في مضيق باب المندب البوابة الجنوبية للبحر الأحمر ومن أهم الجزر
في البحر العربي: أرخبيل سقطرى. تعتبر جزيرة سقطرى أكبر جزر هذا الأرخبيل والذي يشمل
إضافة إلى جزيرة سقطرى جزر سمحة ودرسة وعبد الكوري، وتتميز جزيرة سقطرى
بكثرة تنوعها الحيوي حيث تقدر نباتات سقطرى على اليابسة بحوالي 680 نوعاً.




المنـــاخ:
تطل اليمن على بحرين هما: البحر الأحمر، والبحر
العربي، لكن مناخ اليمن لم يستفد من الخصائص البحرية كثيراً سوى في رفع
درجة الرطوبة الجوية على السواحل حيث أن تأثير هذين البحرين في تعديل خصائص
مناخ الجمهورية محدود جداً يقتصر على الرطوبة وتعديل بعض خصائص الرياح
بينما دورهما في حالة عدم الاستقرار الجوي محدود .وتسقط الأمطار في اليمن
في موسمين: الموسم الأول خلال فصل الربيع( مارس – أبريل)، والموسم الثاني
في الصيف ( يوليو – أغسطس ) وهو موسم أكثر مطراً من فصل الربيع وتتباين
كمية الأمطار الساقطة على اليمن تبايناً مكانياً واسعاً فأعلى كمية تساقط
سنوي تكون في المرتفعات الجنوبية الغربية كما في مناطق إب – تعز والضالع
ويريم حيث تتراوح كمية الأمطار الساقطة هنا ما بين 600-1500 مم سنوياً وتقل
كمية الأمطار الساقطة في السهل الساحلي الغربي كما هو في الحديدة والمخا
بالرغم من تعرضها للرياح الموسمية الجنوبية الغربية القادمة من المحيط
الهندي العابرة البحر الأحمر نتيجة لعدم وجود عامل رفع لهذه الرياح الرطبة
إلا أن متوسط المطر السنوي يزداد مع الارتفاع من 50 مم على الساحل إلى
نحو1000مم على سفوح الجبال المواجهة إلى البحر الأحمر.


ولا يختلف الأمر في السواحل
الجنوبية والشرقية للبلاد عن السواحل الغربية من حيث كمية الأمطار والتي
تبلغ نحو 50 مم سنوياً كما في عدن والفيوش والكود والريان ويرجع سبب ذلك
إلى عدة عوامل أهمها: إن اتجاه حركة الرياح الرطبة تسير بمحاذاة الساحل دون
التوغل إلى الداخل؛ لذا فإن تأثيرها يكون قليل جداً وبالتالي فإن الأمطار
الساقطة ليست ذات أهمية اقتصادية تُذكر.


ومن حيث درجات الحرارة فإن
السهول الشرقية والغربية تتميز بدرجات حرارة مرتفعة حيث تصل صيفاً إلى 42ْ
م، وتهبط في الشتاء إلى 25ْ م. وتنخفض درجات الحرارة تدريجياً باتجاه
المرتفعات بفعل عامل الارتفاع بحيث تصل درجات الحرارة إلى 33ْم كحد أقصى
وإلى 20 ْم كحد أدنى. وفي فصل الشتاء تصل درجات الحرارة الصغرى على
المرتفعات إلى ما يقرب درجة الصفر، وقد سجل الشتاء عام 1986م انخفاض درجة
الحرارة في ذمار إلى(- 12ْم).


أما الرطوبة فهي مرتفعة في
السهول الساحلية تصل إلى أكثر من 80 % بينما تهبط باتجاه الداخل بحيث تصل
أدنى نسبة لها في المناطق الصحراوية والتي تبلغ نسبة الرطوبة فيها 15%.




الاقتصــــاد
:


السياسية
الاقتصادية: انتهجت الجمهورية اليمنية سياسية
اقتصادية تقوم على أساس آليات السوق، ورفع مستوى إسهام القطاع الخاص في
الاقتصاد، وإعادة تحديد دور الدولة في النشاط الاقتصادي بحيث يصبح دور
الدولة دوراً تصحيحياً وإشرافياً، والعمل على إرساء قواعد القانون والبناء
المؤسسي، وإزالة المعوقات التي تواجه القطاع الخاص، وتأمين الاستقرار
الاقتصادي وتشجيع القطاع الخاص للقيام بدور ريادي في عملية التنمية وتحقيق
النمو الاقتصادي، وذلك من خلال مجموعة من السياسات والإجراءات المالية
والنقدية والإدارية لتدعيم آلية السوق وتشجيع حرية التجارة، كما عملت
الدولة على إعادة النظر في التشريعات الضريبية والجمركية والاستثمارية
والقضائية بهدف تحسين المناخ العام للاستثمار، إضافةً إلى تنفيذ برنامج
الخصخصة بما يهدف إلى توسيع مجالات الأنشطة الاقتصادية واستقطاب رؤوس
الأموال الوطنية والأجنبية .
[/b]

descriptionدوله اليمن العربيه Emptyرد: دوله اليمن العربيه

more_horiz
. أهم المؤشرات
الاقتصادية الكلية :





المـــــؤشــر

2000

2001

2002

2003

2004*

2005*

2006**

2007***

الناتج المحلي
الإجمالي ( مليار ريال)

1625

1737

1962

2260

2671

3391

4196

4923

الناتج المحلي
الإجمالي(مليار دولار)

10.0

10.3

11.2

12.3

14.5

17.7

21.3

24.7

الاستهلاك النهائي
الكلي ( مليار ريال)

1154

1356

1676

1878

2134

2454

2917

3267

الادخار المحلي
(مليار ريال)

407

329

285

382

537

937

1279

1656

الاستثمار
الإجمالي(مليار ريال)

295

316

299

414

514

774

1263

1966

الدخل القومي (مليار
ريال)

1569

1685

1943

2195

2494

3140

3948

4648

الدخل القومي ( مليار
دولار)

9.7

10.0

11.1

12.0

13.5

16.4

20.0

23.4

متوسط نصيب الفرد من
الناتج القومي ( دولار)

543

545

570

603

679

808

977

1114

متوسط نصيب الفرد من
الناتج القومي ( ريال)

87756

91966

100100

110639

125498

154748

192439

221666




*أرقام فعلية أولية

**أرقام تقديرية أولية

*** توقعات

ويُنظر إلى اليمن على أنه بلد واعد
بالخيرات والموارد الاقتصادية الطبيعية الهامة، حيث تتوفر فيه العديد من
الثروات والخيرات التي لم تستغل اقتصادياً حتى الآن، لاسيما في مجال الثروة
المعدنية المختلفة(النفط والغاز والمعادن)إضافة إلي الثروة السمكية، ويصل
متوسط معدل النمو السنوي للاقتصاد اليمني ما بين (10-18%) بالأسعار
الجارية، فيما يصل هذه المعدل باحتساب الأسعار الثابتة ما بين (2-4%)
سنوياً، وبلغ الناتج المحلي الإجمالي لليمن (24.7) مليار دولار في عام
2007، كما وصل متوسط نصيب الفرد من الناتج القومي إلى ما يقارب من (1114)
دولار في العام 2007م



·القطاع الزراعي:
تمثل المساحة المزروعة في الجمهورية
اليمنية ما نسبته 90% من إجمالي المساحة الصالحة للزراعة ، ويساهم قطاع
الزراعة بنسبة تتراوح بين (5%-10%) من قيمة الناتج المحلي الإجمالي.
ويُعتبر القطاع الزراعي أكثر القطاعات الاقتصادية استيعاباً للعمالة حيث
يستوعب حوالي 54% من إجمالي القوى العاملة ومصدر دخل لأكثر من 70% من
السكان.


·النفط :
يُعَدُّ
قطاع النفط أحد القطاعات الإنتاجية الأساسية، ويتركز استغلال الموارد
النفطية في عدد من محافظات الجمهورية أهمها: محافظات(مأرب-شبوة-حضرموت)
ويساهم هذا القطاع بنسبة تتراوح بين (30%-40%) من قيمة الناتج المحلي
الإجمالي.كما يسهم بأكثر من 70% من إيرادات الموازنة العامة للدولة ويمثل
أكثر من 90% من قيمة الصادرات اليمنية.




·الأسماك : يمثل قطاع الأسماك أحد القطاعات الهامة في الاقتصاد
اليمني كون اليمن يملك شريطاً دوله اليمن العربيه Fish-55-lساحلياً يبلغ طوله أكثر من 2000 كم
يمتد عبر البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي كما تتناثر
عليه الجزر والخلجان مِمَّا هيأ لوجود بيئة ملائمة للأسماك والأحياء
البحرية تزيد عن 350 نوعاً وهذا ما يعزز من أهمية هذا القطاع الواعد
مستقبلاً باعتباره مصدراً رئيسياً للغذاء ومورداً هاماً للتنمية ودعم
الاقتصاد الوطني وأحد المصادر الرئيسية لفرص العمل.




·الصناعة: تمثل الصناعة
إحدى المكونات الرئيسية للاقتصاد الوطني وتسهم بنسبة تتراوح بين
(10-15)%باستثناء الصناعات النفطية، ومن حيث مساهمة هذه الصناعات في


الناتج المحلي الإجمالي تأتي
الصناعات الغذائية في المرتبة الأولي ثم الصناعات الإنشائية دوله اليمن العربيه Fectury1وأهمها: الإسمنت، ثم منتجات
التبغ والمعادن هذا باستثناء الصناعات النفطية مما يعكس ضعف القاعدة
الإنتاجية وعدم تنوعها .




.السياحة:
لقد خص المولى سبحانه وتعالى اليمن بتضاريس متنوعة
ترسم لزائرها لوحةً شاملةً وخلابة وخارطة طبيعية شاملة ، تجمع بين السهول
والجبال الشاهقة والقيعان والأودية الخصبة ، والتلال والهضاب والشواطئ
والصحراء، وبمناخ متنوع ساحلي وصحراوي وجبلي ، فانعكس هذا التنوع في الأرض
والمناخ في تنوع ثقافي شمل عادات الناس
الاجتماعية
وأزياءهم وموروثهم الشعبي، بالإضافة إلى التنوع في المخزون الأثري لكل
منطقة والناتج عن عراقة التاريخ والحضارة الممتدة في أعماق الزمن؛ مما يضفي
على اليمن تميزاً وخصوصية لما تمتلكه عن كثير من البلدان. والسياحة في
اليمن من القطاعات الواعدة ، فاليمن مهد الحضارات ويمتلك مقومات سياحية
متنوعة ففيه من التاريخ ، والآثار ، والموروث الثقافي ،
دوله اليمن العربيه Mibad والمقومات الطبيعية ما يجعله بلداً سياحياً متميزاً ،
ومما يشهد على ذلك تنوع العمارة الذي يجعلها تقدم نماذج رائعة لفنون
معمارية ليس لها نظير في العالم ، وامتلاكه لشريط ساحلي متنوع هو الآخر
وفيه أماكن للاستجمام ورياضة الغطس في غاية الروعة حيث يمتد هذا الشاطئ على
البحرين: العربي والأحمر كما تمتلك اليمن جزراً وأرخبيلات
تتمتع بمقومات الطبيعة الساحرة .


وتشير البيانات المتاحة عن القطاع السياحي إلى وجود
توسع في المنشآت السياحية حيث بلغ عدد الفنادق في نهاية
العام2007م (1163) فندق
تمثل الفنادق نجمة واحدة فمادون أكثر من80%من إجمالي الفنادق ويصل متوسط
الليالي السياحية إلى (Cool ليالي ويصل متوسط إنفاق السائح في الليلة إلى
(140) دولار في المتوسط.



[b]التجارة الخارجية :
دوله اليمن العربيه Hajardar

يتفاوت التبادل التجاري لليمن مع العالم
الخارجي سنوياً تبعاً للمتغيرات التي تطرأ في كل عام على كل من الصادرات
والواردات وبشكل عام فقد
بلغ
المتوسط السنوي لقيمة الصادرات اليمنية (891.5) مليار ريال خلال الفترة
2001-2007م تشكل صادرات النفط أكثر من90% من إجمالي الصادرات اليمنية يليه
الأسماك والمحاصيل الزراعية . كما بلغ المتوسط السنوي لقيمة الواردات
اليمنية خلال نفس الفترة (880.4)مليار ريال وتأتي واردات ديزل أويل يليه
القمح ثم المازوت والبنزين في المرتبة الأولى في قائمة الواردات اليمنية في
العام 2007م .


ومن بين أهم الدول
المصدرة للجمهورية اليمنية :الإمارات ـ السعودية ـ الصين ـ سويسرا ـ
الولايات المتحدة الأمريكية ـ الكويت.ومن أهم الدول المستوردة من الجمهورية
اليمنية: الصين ـ تايلاند– الهند ـ سويسرا –
الإمارات – اليابان حسب إحصاءات عام 2007م.


ومن حيث أهم السلع
المصدرة يأتي كل من : النفط ـ الأسماك ـ المحاصيل الزراعية ، أما من حيث
السلع المستوردة فإن أهمها هي : المواد الغذائية ـ وسائل النقل ـ المواد
الكيماوية والأدوية.
.
[/b]


[b](جدول يوضح الصادرات والواردات والميزان التجاري
بالمليون ريال) .
[/b]






البند

2001م

2002م

2003م

2004م

2005م

2006م

2007م

الصادرات

569

586

685

754

1075

1316

1256

الواردات

416

513

674

737

1030

1197

1694

الميزان

153

73

11

17

45

119

-438




[b]

النشاط المالي والمصرفي : تبنت الحكومة اليمنية سياسات مالية
ونقدية تعمل على كبح التضخم وتقليص النفقات العامة للدولة ورفع الدعم عن
السلع الأساسية لتوفير هذا الدعم لصالح الموازنة العامة وتمويل المشاريع
الاستثمارية كما تبنت سياسة نقدية تمثلت في توحيد سعر الصرف وتعويمه بهدف
تحقيق الاستقرار النسبي للريال مقابل العملات الأخرى كما اتخذ البنك
المركزي العديد من الإجراءات والتي من أهمها تحرير التعامل بالنقد الأجنبي
وإصدار أذون الخزانة والتي تعتبر أحد الأدوات الرئيسية لامتصاص السيولة
النقدية وخفض معدل نمو العرض النقدي والتضخم وأحد الطرق الرئيسية لتمويل
العجز في الموازنة العامة للدولة ويتولى البنك المركزي اليمني إدارة
السياسية النقدية بما يلبي متطلبات الاقتصاد الوطني وله استقلالية كاملة في
ممارسة مهامه والرقابة والإشراف على الجهاز المصرفي وفقاً
لقانون
البنك المركزي اليمني
.

وتعكس المؤشرات المالية والنقدية حجم التطور الذي
شهده هذا القطاع حيث زادت الإيرادات العامة للدولة من 599 مليار ريال في
العام2000 م إلى 1525 مليار ريال في العام 2007م بمعدل نمو قدره 154% خلال
تلك الفترة
(2000-2007) . أما بالنسبة
للنفقات العامة للدولة فقد نمت من 502 مليار ريال في العام2000 م إلى
1829 مليار ريال في العام 2007م بمعدل نمو قدره
(264%) تمثل النفقات الجارية أكثر من ( 70 – 77 )% من إجمالي النفقات
العامة ،بينما تمثل النفقات الرأسمالية والاستثمارية نسبة تتراوح
بين(15-25) % من إجمالي النفقات العامه
.


بينما تمثل النفقات الرأسمالية والاستثمارية نسبة
تتراوح بين(15-25)
% من
إجمالي النفقات العامة .أما بالنسبة للنشاط المصرفي فقد تزايد عدد البنوك
التجارية وفروعها بحيث وصل عدد البنوك إلى
(19) بنكاً ، بما
فيها البنك المركزي اليمني بنك البنوك
منها (12) بنكاً
تجارياً ، (3) بنك إسلامي ، (2) بنوك متخصصة ، وتتوزع فروعها في مختلف
المحافظات حيث بلغ عدد الفروع التابعة لهذه البنوك (
214) فرعاً
مع نهاية عام 200
6م ، وفيما يتعلق بحجم النشاط المصرفي فقد نمى
حجم العرض النقدي بمتوسط سنوي بلغ (18.9) %خلال الفترة من 2001-2007م ،
كما بلغ معدل نمو حجم الودائع تحت الطلب بمتوسط سنوي بلغ (21.5)% ، ومعدل
نمو الودائع بالعملة المحلية بمتوسط سنوي بلغ (23.18) % ، في حين بلغ معدل
نمو الودائع بالنقد الأجنبي (20) % خلال نفس الفترة.


[/b]
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد